السبت، 25 فبراير 2017

من العيون هذه/ بقلم /محمد معيط

من العيون هذه \
 قصه وليس شعر
من خلال رحلت
البحث عن الماضى
بين السهول بين الجبال
بين الحاضر والماضى
بين كل المدن والريف
بين المنقبات والمتبرجات
ابحث عن حب خياتى
وانا كولى حنين للماضى
وبين هم والام العذاب
وانا شارد الفكر والخيال
ابحث عن دواء لقلب
مجروح من من احبها
وبين تلاميذ الصف الثالث 
من المرحله العداديه
واثنا توزيع اوراق الامتحان
وبنظره من عيون احد
الطلاب متوجه الى بسوائل
شدتنى عيناه الى شى
غريب جدا وكئننى اعرفها
فهرولت الى التكت 
اقراء اسم هذ الطالب
وسئلته ما اسمك عدد
اسمه يطابق اسمى 
وعيناه عيناها بكل جمالها
وبعد انتهااء الجنه بحثت عنه
والم اجده وكئنهو حلم
اتى الطالب يسئل عنى
قبل ابتداى المتحان
وانا داخل المدرسه وعينى
تبحث عن هذا الطالب
والى اراه متقدم الى يبتسم
فيادلتهو البتسامه ثم
اخرج ظرف خطاب 
فقال انا عرفتك يا مستر
خذ هذا وسوف تعرف
من اكون وابن من
وفتح هذا الخطاب
ولاادرك اى شى من حولى
الى وانا تحت كنسلتو من الدكاتره
مش قدرين سحددو ما بى
وللقصه بقيه بقلمى\ 
محمد معيط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق