أيها الطفلُ...
.......
أتراك تُبحرُ...تجري في دمي
كالطفلِ الرضيع...
يحبو مسافات الزمن
الربيع
يكسوهُ حبي ..من الأضلع
ويجري فيه دمي ..كالصقيع
أتُراك مثلي..
يبتهجُ للنسماتِ
والنسمات ترفضُ ..احتضان
الربيع.
...
أتُراك نصفي الذي
أضاعته السنون
أتُراك نفسي الضائعة..؟
أتُراك بعضي التائهة.. ؟
أتُراك كُلي ...البائعة...؟
نعم ..فيك ..وأمامك ..
أضيع.
بقلمي..وردة أيوب عزيزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق