خاطرة..بعنوان
شروق شمسي..
........
شروقُ فجرٍ ..يَنبَجسُ من أديم حروفي..
وتنجلي ظلمةُ الذودِ عن كلماتي..
فتتفتقُ صدوعُ الكونِ بالعَبَراتِ..
وتنهمرُ سماءُ المزُّنِ من آهاتي..
تغيثُ أرضُ البوارِ بالحياةِ..
فتزهرُ الحقولُ ويستفيضُ الوادي..
وتولدُ البذورُ حبًّا .وتزدانُ بالزهراتِ..
تجودُ عطايا الربِ..عليَّ بأجودِ الثمراتِ..
فأينعَ الزهرُ..ودارَ الضَرعُ ..وفاضت الخيراتِ..
فأمتلأت بطونُ الكتبِ..وغارت الهيفاواتُ..
من طريقي..وجُزت السخافاتُ..
كَنجم دار بأفلاكِ المجراتِ..
رسمَ دربَ البهاء بألماساتِ الهالاتِ..
يبثُ أشعةَ اقمارة على الكائناتِ..
لله درُّكِ ياكلماتي..عجز المفسرون بالإفصاحِ
عن مكنونٍ كوكبٍ درىٍّ بأزماني..
يرتوي من بحر جودِ أسمى نطاقات ابجدياتي ونطقِ حروفِ الذاتِ ..
وأصونُ قصائدى عن جاهلِ القول والخزعبلاتِ باليراعِ.
وأباركُ فجرَ الطموحِ بأصدقِ الأمنياتِ..
عشتُ زماني ابحثُ عن زوادتي..
فزادني يراعي زهوًّا بتعبيراتِ..
ورسم ..وحفر..نقشاًا..للماجداتِ..
فلمثلي تولدُ القوافي..فيزهو صولجانى..
.....بقلمي
ابتسام البطاينه
كروان الاردن المغرد
من ديوان الياسمين
شروق شمسي..
........
شروقُ فجرٍ ..يَنبَجسُ من أديم حروفي..
وتنجلي ظلمةُ الذودِ عن كلماتي..
فتتفتقُ صدوعُ الكونِ بالعَبَراتِ..
وتنهمرُ سماءُ المزُّنِ من آهاتي..
تغيثُ أرضُ البوارِ بالحياةِ..
فتزهرُ الحقولُ ويستفيضُ الوادي..
وتولدُ البذورُ حبًّا .وتزدانُ بالزهراتِ..
تجودُ عطايا الربِ..عليَّ بأجودِ الثمراتِ..
فأينعَ الزهرُ..ودارَ الضَرعُ ..وفاضت الخيراتِ..
فأمتلأت بطونُ الكتبِ..وغارت الهيفاواتُ..
من طريقي..وجُزت السخافاتُ..
كَنجم دار بأفلاكِ المجراتِ..
رسمَ دربَ البهاء بألماساتِ الهالاتِ..
يبثُ أشعةَ اقمارة على الكائناتِ..
لله درُّكِ ياكلماتي..عجز المفسرون بالإفصاحِ
عن مكنونٍ كوكبٍ درىٍّ بأزماني..
يرتوي من بحر جودِ أسمى نطاقات ابجدياتي ونطقِ حروفِ الذاتِ ..
وأصونُ قصائدى عن جاهلِ القول والخزعبلاتِ باليراعِ.
وأباركُ فجرَ الطموحِ بأصدقِ الأمنياتِ..
عشتُ زماني ابحثُ عن زوادتي..
فزادني يراعي زهوًّا بتعبيراتِ..
ورسم ..وحفر..نقشاًا..للماجداتِ..
فلمثلي تولدُ القوافي..فيزهو صولجانى..
.....بقلمي
ابتسام البطاينه
كروان الاردن المغرد
من ديوان الياسمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق