تعبت..
أبكي بخفاء خلف قضبان
الوحدة والقسوة،
تطوقني لعنة الأحزان
وتتمسك ببقايا
من أفراحي المؤقته،
أدندن بأنين صامت
على معزوفات الماضي
الذي كان يفتقد للأمل والأحلام
روايتي مقروءة قرأتها دنياي..
وأبتسمت أبتسامه شامته،
وسخرية من أحلامي،
لأنها كانت تواعدني بالخذلان..
أحزاني تراكمت
وهمومي وأوجاعي..
والغدر يحيط كل مكان..
في ضيقي وفي خنقة عبرتي،
أمد بيدي لأقود منقذ
لي من ظلم، وقسوة، الإنسان
أدمنت الأحساس بالخوف
ونظراتي أصبحت
مصدوعه وفاقدة للأمان.
بقلمي
ناديا الحسيني
أبكي بخفاء خلف قضبان
الوحدة والقسوة،
تطوقني لعنة الأحزان
وتتمسك ببقايا
من أفراحي المؤقته،
أدندن بأنين صامت
على معزوفات الماضي
الذي كان يفتقد للأمل والأحلام
روايتي مقروءة قرأتها دنياي..
وأبتسمت أبتسامه شامته،
وسخرية من أحلامي،
لأنها كانت تواعدني بالخذلان..
أحزاني تراكمت
وهمومي وأوجاعي..
والغدر يحيط كل مكان..
في ضيقي وفي خنقة عبرتي،
أمد بيدي لأقود منقذ
لي من ظلم، وقسوة، الإنسان
أدمنت الأحساس بالخوف
ونظراتي أصبحت
مصدوعه وفاقدة للأمان.
بقلمي
ناديا الحسيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق